بحمد الله وفضله، نزفّ إليكم البشرى
سائلةً المولى أن يجعله لها نورًا في قلبها، وبركةً في عمرها، ورفعةً في درجاتها، وأن يتمم لها حفظه متقنًا راسخًا، ويجعلها من أهله وخاصته.
???? نبارك لها هذا الشرف العظيم، ونسأل الله أن يجعلها بداية لخيرات لا تنتهي، وأن يُقرّ بها عين والديها ومعلّميها.
“خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه” – رواه البخاري.